THE BEST SIDE OF متجر ملابس

The best Side of متجر ملابس

The best Side of متجر ملابس

Blog Article

التميّز في الخياطة هي الصفة التي تلازم كلّ الدور التي اخترنا تصاميم تنانير قصيرة قدّمتها، وعبرها نكشف قصّات وعناصر مختلفة اعتُمِدَت لتقديم الأجمل والأفضل لكلّ من تتطلّع نحو التفرّد بإطلالات صيفيّة رائعة ولافتة. في ما يلي، نعرض لك إطلالات من عروض الأزياء وأخرى اعتمدتها مواكبات الموضة وشاركنها عبر حساباتهنّ على مواقع التواصل الاجتماعيّ، والتي ستشجّعك أكثر على التألّق بهذه الصيحة المُخَصَّصة لصاحبة الشخصيّة الجريئة والأنثويّة والمرحة في آن.

أزياء أحداث عالميّة كانت سببًا بتغيّرات في عالم الموضة الاقتراحات

إن كنتِ صاحبة أسلوب محافظ وتلجئين بالعادة إلى تنانير طويلة، فننصحكِ باستبدالها بتلك التي تصل إلى حدود الكاحل.

أمّا إن كنت تبحثين عن فستان بتصميم يقع في المنتصف بين الرسمي وغير الرسمي، نوصيك بفستان شبه رسمي، فهو مثالي للاحتفالات أو حفلات الزفاف.

نسقي اطلالة ناعمة وكلها أنوثة في التنورة البيضاء المصنوعة من الحرير بقصتها المنسدلة التي يصل طولها أسفل حد الركبة واعتمدي معها توب مقلمة بألوان هادئة وأكملي اللوك بحذاء كاحل كعب عالي واكسسوارات ناعمة.

لتضمني الحصول على تنورة تناسب طول قامتكِ، هناك معادلة حسابية سهلة يمكنكِ القيام بها وهي:

من هنا، كانت العمليّة والراحة والأناقة هي الصفات التي رافقت كلّ إطلالة من خلال خيارات أنثويّة، أبرزها التنانير القصيرة التي تمّ تنسيقها على طريقة الـ “مونوكروم”، أي مع click here قطع باللون نفسه.

حماية وبناء علامتك التجارية أعلن عن منتجاتك البيع على أمازون الشحن مع أمازون

كما استوحي من نوف التميمي التي لجأت إلى توب وتنورة بقصّة فضفاضة، مع عباية سوداء.

التنانير الـ asymmetricalمع الكشكش أو الشراريب تناسب صاحبات الجسم النحيف

لا شكّ أنّ تشكيلة فساتينك لن تكتمل بدون فستان سهرة، فهو الخيار المثالي للأمسيات الخاصة كما أنّه يأتي بتفاصيل جميلة مثل الكشكشة والترتر.

تسجيل الدخول تسجيل مستخدم جديد تسجيل الدخول البحث عن محلاتنا

اختلف طول التنورة بين القُصر والطول خلال القرن الماضي بشكل كبير، فتارةً كان طويلاً جداً عرف 《بالماكسي》 وتارةً كان قصيراً جداً وعرف بالتنورة القصيرة، وهناك ما بينهما.

هل تفضلين التنانير الطويلة، لكن في كل مرة تعتمدينها تشعرين أنها لم تمدح طولكِ؟ إذاً أنت تختارينها بالقصة الخطأ!

Report this page